قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين يواجهون خيبة أمل وألم بسبب العقوبات ضد روسيا، ولم يتوقعوا الضغوط الاقتصادية التي يتعرضون لها. وقالت الصحيفة في تقرير إن الولايات المتحدة وأوروبا باتتا تواجهان بعد رفض أو الإعلان عن خفض واردات النفط الروسية، ارتفاعا في أسعار الطاقة

دخلت الحرب الروسية في أوكرانيا يومها المائة منذ عدة أيام ورغم التوقعات المتفائلة لبعض الروس بإنهاء الحرب خلال فترة وجيزة , والتوقعات المتشائمة للعديد من السياسيين الغربيين وتابعيهم من المحللين بأن روسيا قد دخلت إلى مستنقع الحرب في أوكرانيا و ستغرق فيه , إلا أن الوقائع على الأرض أثبتت أن القيادة

أعربت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل عن تأييدها لتعزيز الردع العسكري في مواجهة روسيا. وقالت ميركل، في مقابلة بثتها محطة “فونيكس” التلفزيونية عن الردع العسكري: “هذه هي اللغة الوحيدة التي

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن حالة الطوارئ في الولايات المتحدة على خلفية النقص المحتمل في طاقات توليد الكهرباء في البلاد.

شكك نائب المستشار الألماني، وزير الاقتصاد روبرت هابيك في فاعلية الحظر الذي فرضته الولايات المتحدة على استيراد النفط من روسيا. وقال هابيك في تصريح لشبكة "سي إن إن" الإعلامية الأمريكية، إن

يرى الصحفي من مجلة "The American Thinker" الإلكترونية، جاي بي شيرك، أن الولايات المتحدة في عهد الرئيس جو بايدن تشبه